الموقع: 

يمتدّ من بوابات المُصلّى المرواني الكبيرة جنوبًا، ويتّصل بباب الرّحمة شمالًا.

التاريخ: 

 يُرجّح أنّه يعود إلى الفترة الأمويّة

التسمية: 

نسبة لموقعه

الرواق الشرقي

صورة تعود إلى أوائل القرن الماضي يظهر فيها موقع الرّواق الشّرقي

الوصف: قال ناصر خسرو: "وَعند الحَائِط الشَّرْقِي وسط الجَامِع رواق عَظِيم الزّخرف من الحجر المصقول، حَتَّى تظنّ أنّه نحت من قِطْعَة وَاحِدَة 

ارتفاعه خَمْسُونَ ذِرَاعًا وَعرضه ثَلَاثُونَ، عَلَيْهِ نقوش ونقر، وَله بَابَانِ جميلان [يقصد باب الرحمة وباب التوبة] لَا يفصلهما أَكثر من قدم وَاحِدَة

وَعَلَيْهِمَا زخارف كَثِيرَة من الحَدِيد والنّحاس الدِّمَشْقِي، وَقد دُقَّ عَلَيْهِمَا الحِلَق والمسامير". سفر نامه (ص: 59 - 60).