الموقع:
يقع في الجهة الشّمالية للمسجد بين بابي الأسباط وشرف الأنبياء، يبعد عن باب الأسباط حوالي (120) مترًا
التاريخ:
جُدد الباب بالفترة الأيوبية سنة 617 هـ، وفي العصر العثماني سنة 989 هـ، وسنة 1231 هـ على يدي حسن اغا
سبب التّسمية: تذكيرًا بالآية الكريمة: {وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 58]، أي حُطّ عنّا خطايانا. وقد ثبت عن النَّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (مَنْ أَتَى بَيْتَ الْمَقْدِسِ لَا يَنْهَزُهُ إِلَّا الصَّلَاةُ فِيهِ، خَرَجَ مِنْ خَطِيئَتِهِ مِثْلَ يَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ).
الوصف: مستطيل الشّكل، على جانبيه مسطبتان عليمهما محاريب محفورة بالحائط